تحميل فيديو انشوده ريم الرياشي مؤثر جدا جدا
تحميل فيديو انشوده ريم الرياشي مؤثر جدا جدا
أنشودة ماما ريم
هذا الفيديو كليب المتميز والذى يحكى حديث بنت الشهيدة ريم الرياشى لأمها الشهيدة ..
وهى الاستشهادية التى قدمت لنا نموذجاً فى عشق الشهادة حيث ودعت زوجها وطفليها عبيدة (عام ونصف ) وضحى (ثلاث سنوات) واتجهت صوب احد الحواجز الاسرائيلية وعنما حاولت العبور بمنتهى الثبات انطلق رنين الحاجز ليعلن وجود شىء معدنى تحمله لم تهتز واخبرت الجنود ان بساقها قطعة بلاتين مزروعة نتيجة اصابة سابقة..
طلب منها الجنود الاقتراب لتفتيشها ..وقفت بينهم .. وفجرت نفسها ..فاستشهدت وقتلت منهم أربعة وجرح عشرة ..
وقد أكدت وهى الام التى ترعى اطفالا أنها فضلت الموت وفراق اطفالها على ان ترى وطنها ذليلاً ..
وقد كتب بخصوصها الكاتب الأستاذ فهمى هويدى المقالة التالية فى جريدة الشرق القطرية بعنوان " ليس رثاءاً لريم العياشى " :
يلقننا الفلسطينيون كل حين درسا بليغا فى البطولة والفداء. واذ استأثر رجالهم بصدارة المشهد البطولى خلال السنوات التى خلت، الا ان نساءهم فرضن انفسهن بمضى الوقت. واثبتن فى ساحة المقاومة حضورا استثنائيا مبهرا، حيث تحولن من حاضنات لمشروع الشهادة، الى رائدات على طريق الشهادة. حتى صرن حالة فريدة فى التاريخ، لا نكاد نعرف لها مثيلا عند السابقين، ناهيك عن اللاحقين.
خذ نموذج ريم الرياشى، الذى أعتبره حالة فدائية قصوى، يشعر المرء امامها بالضآلة والصغر. فقد اهتمت وسائل الاعلام طيلة الايام الماضية بكونها اول شهيدة من اعضاء كتائب عز الدين القسام الجناح العسكرى لحركة حماس، التى قدمت طابورا طويلا من الشهداء الشبان، واختزنت دور النساء لحين الحاجة اليه. لكن اكثر ما هزنى فى امرها حقا انها ام لطفلين صغيرين، احدهما اسمه عبيدة لم يتجاوز عمره سنة ونصفا، وثانيهما ضحى ذات الاعوام الثلاثة. وهى من هذه الزاوية تعد اول ام فلسطينية فضلت ان يعيش اطفالها يتامى ولا يعيش وطنها ذليلا، وهى مرتبة سامقة من التضحية، يندر ان تخطر على قلب بشر. ولعلى لا ابالغ اذا قلت بان ريم بما قدمته تنتمى الى شريحة اخرى من البشر غير الذى نعرف. ولا اخفى اننى حين وقعت على الخبر وهزتنى تفاصيله، هاجمنى جيش من الاسئلة التى مازالت تتقافز امام ناظرى حتى هذه اللحظة. اذ لا اعرف، ومازلت عاجزا عن تصور الكيفية التى ودعت بها ريم طفليها وزوجها حين غادرت بيتها فى غزة صبيحة يومذاك (الاربعاء- 1/14) وماذا كان شعورها وهى تحتضن الطفلين لآخر مرة فى تلك الليلة. ومن اين استمدت القوة التى جمدت الدمع فى عينيها، واوقفت تسارع ضربات قلبها، ومكنتها من ان تعبر بقدم ثابتة ودون ان يرف لها جفن عتبة بيتها الى الشارع، ثم تمضى الى هدفها بمنتهى السكينة والاطمئنان، دون ان تختلس نظرة الى الوراء لتملأ عينيها بصورة الطفلين الذين لن تراهما بعد ذلك ابدا. ادهشنى ايضا ان ريم التى لم يتجاوز عمرها 22 عاما، تقدمت بكل ثقة صوب حاجز "اريز" وهى تتمنطق بالحزام الناسف، وحين اطلق الحاجز الالكترونى جرسا منبها الى انها تحمل شيئا معدنيا، فانها لم تهتز. وبذات الدرجة من الثبات والهدوء اخبرت الجنود الاسرائيليين بان ثمة قطعة من البلاتين مزروعة فى ساقها التى ادعت اصابتها من قبل. واذ خدعت الجنود بالاطمئنان البادى عليها، فانهم لم يشكوا فيها، واحتجزوها جانبا لتفتيشها، وحينما تهيأوا لذلك فانها اقتربت منهم بزعم الاستسلام للتفتيش، ثم فجرت نفسها وهى تتوسطهم، فقلت من الجنود الاسرائيليين اربعة وجرحت عشرة، وتناثرت اشلاؤها عند موقع الحاجز.
أنشودة الاستشهادية القسامية ريم الرياشي
ولتحميل الفيديووووووووو او المشاهدة
https://www.youtube.com/watch?v=HbYvBvb6WQ0
https://www.youtube.com/watch?v=tI9VRlAeV_I
فيديو لانشودة الشهيدة ريم الرياشي مع تحياتى محمد عادل العزازى
تحميل فيديو انشوده ريم الرياشي مؤثر جدا جدا
أنشودة ماما ريم
هذا الفيديو كليب المتميز والذى يحكى حديث بنت الشهيدة ريم الرياشى لأمها الشهيدة ..
وهى الاستشهادية التى قدمت لنا نموذجاً فى عشق الشهادة حيث ودعت زوجها وطفليها عبيدة (عام ونصف ) وضحى (ثلاث سنوات) واتجهت صوب احد الحواجز الاسرائيلية وعنما حاولت العبور بمنتهى الثبات انطلق رنين الحاجز ليعلن وجود شىء معدنى تحمله لم تهتز واخبرت الجنود ان بساقها قطعة بلاتين مزروعة نتيجة اصابة سابقة..
طلب منها الجنود الاقتراب لتفتيشها ..وقفت بينهم .. وفجرت نفسها ..فاستشهدت وقتلت منهم أربعة وجرح عشرة ..
وقد أكدت وهى الام التى ترعى اطفالا أنها فضلت الموت وفراق اطفالها على ان ترى وطنها ذليلاً ..
وقد كتب بخصوصها الكاتب الأستاذ فهمى هويدى المقالة التالية فى جريدة الشرق القطرية بعنوان " ليس رثاءاً لريم العياشى " :
يلقننا الفلسطينيون كل حين درسا بليغا فى البطولة والفداء. واذ استأثر رجالهم بصدارة المشهد البطولى خلال السنوات التى خلت، الا ان نساءهم فرضن انفسهن بمضى الوقت. واثبتن فى ساحة المقاومة حضورا استثنائيا مبهرا، حيث تحولن من حاضنات لمشروع الشهادة، الى رائدات على طريق الشهادة. حتى صرن حالة فريدة فى التاريخ، لا نكاد نعرف لها مثيلا عند السابقين، ناهيك عن اللاحقين.
خذ نموذج ريم الرياشى، الذى أعتبره حالة فدائية قصوى، يشعر المرء امامها بالضآلة والصغر. فقد اهتمت وسائل الاعلام طيلة الايام الماضية بكونها اول شهيدة من اعضاء كتائب عز الدين القسام الجناح العسكرى لحركة حماس، التى قدمت طابورا طويلا من الشهداء الشبان، واختزنت دور النساء لحين الحاجة اليه. لكن اكثر ما هزنى فى امرها حقا انها ام لطفلين صغيرين، احدهما اسمه عبيدة لم يتجاوز عمره سنة ونصفا، وثانيهما ضحى ذات الاعوام الثلاثة. وهى من هذه الزاوية تعد اول ام فلسطينية فضلت ان يعيش اطفالها يتامى ولا يعيش وطنها ذليلا، وهى مرتبة سامقة من التضحية، يندر ان تخطر على قلب بشر. ولعلى لا ابالغ اذا قلت بان ريم بما قدمته تنتمى الى شريحة اخرى من البشر غير الذى نعرف. ولا اخفى اننى حين وقعت على الخبر وهزتنى تفاصيله، هاجمنى جيش من الاسئلة التى مازالت تتقافز امام ناظرى حتى هذه اللحظة. اذ لا اعرف، ومازلت عاجزا عن تصور الكيفية التى ودعت بها ريم طفليها وزوجها حين غادرت بيتها فى غزة صبيحة يومذاك (الاربعاء- 1/14) وماذا كان شعورها وهى تحتضن الطفلين لآخر مرة فى تلك الليلة. ومن اين استمدت القوة التى جمدت الدمع فى عينيها، واوقفت تسارع ضربات قلبها، ومكنتها من ان تعبر بقدم ثابتة ودون ان يرف لها جفن عتبة بيتها الى الشارع، ثم تمضى الى هدفها بمنتهى السكينة والاطمئنان، دون ان تختلس نظرة الى الوراء لتملأ عينيها بصورة الطفلين الذين لن تراهما بعد ذلك ابدا. ادهشنى ايضا ان ريم التى لم يتجاوز عمرها 22 عاما، تقدمت بكل ثقة صوب حاجز "اريز" وهى تتمنطق بالحزام الناسف، وحين اطلق الحاجز الالكترونى جرسا منبها الى انها تحمل شيئا معدنيا، فانها لم تهتز. وبذات الدرجة من الثبات والهدوء اخبرت الجنود الاسرائيليين بان ثمة قطعة من البلاتين مزروعة فى ساقها التى ادعت اصابتها من قبل. واذ خدعت الجنود بالاطمئنان البادى عليها، فانهم لم يشكوا فيها، واحتجزوها جانبا لتفتيشها، وحينما تهيأوا لذلك فانها اقتربت منهم بزعم الاستسلام للتفتيش، ثم فجرت نفسها وهى تتوسطهم، فقلت من الجنود الاسرائيليين اربعة وجرحت عشرة، وتناثرت اشلاؤها عند موقع الحاجز.
أنشودة الاستشهادية القسامية ريم الرياشي
ولتحميل الفيديووووووووو او المشاهدة
https://www.youtube.com/watch?v=HbYvBvb6WQ0
https://www.youtube.com/watch?v=tI9VRlAeV_I
فيديو لانشودة الشهيدة ريم الرياشي مع تحياتى محمد عادل العزازى
السبت أغسطس 13, 2011 7:31 pm من طرف elazazy
» دعوه للتعارف بين افراد العائله
السبت يناير 22, 2011 1:50 am من طرف ابوعادل العزازي
» السلام عليكم ممكن استفسار
السبت أكتوبر 16, 2010 12:26 pm من طرف م/إسلام
» السلام عليكم
الجمعة سبتمبر 17, 2010 11:41 am من طرف elazazy
» السادة الاشراف العزازية
الأربعاء أغسطس 18, 2010 11:45 am من طرف السيد العزازى
» رسالة شكر
الجمعة أغسطس 06, 2010 1:36 am من طرف حامدابراهيم العزازى
» اسئلة دينية
الثلاثاء أغسطس 03, 2010 3:07 pm من طرف العزازى الكريم
» انقل لكم الموضوع القديم هذا لانه يؤثر على القلب
الثلاثاء أغسطس 03, 2010 3:03 pm من طرف العزازى الكريم
» ماذا حدث للشيخ محمد حسان بعد خطبة الجمعة فى سوهاج
الأحد أغسطس 01, 2010 7:14 am من طرف العزازى الكريم